أفتقدك.
أفتقدك و لا أعلم قدر الخبايا
الحب أراه يبنى الجراح
و القرب إليك دوما مناى
حبيبى ...
صديقى ...
بكل الأسامى عليك أنادى
بكل المعالم أظهر هواىَ
و لى فى الشقاء عهدا طويلا
و فوق الجسور أبنى حِماىَ
فراق الأحبة يصعب علاجه
و ذكرى وجودك كانت عناية
حب الحياة أراد احتضانك
و لا أدرى كيف أنعت صباى َ..؟
دوى العشق فى وجه أعظم حصونى
و عنها ولّت كل الحماية
نعم ...
أسلم إليك عهدى و حبى
و ءأمل ألا تُوجِد نهاية
و قد وجدت عندك مرادى
رنيم الكلام يجلى الخفايا
و مالى أراك عنى بعيدا
و قد كنت دوما تقرب مداىَ
أعُدُ الثوانى لتصبح قريبا
و فى الوقت نفسه أُعِدُ الهدايا
فيا وقت ...
أسرع إلىّ بيوم انتظارى
يعد إلىّ رشدى و هداىَ
0 بصماتكم:
إرسال تعليق